بدأت قضية تهريب ثروات ليبيا تبرز منذ عام 2011 بعد أن قسمت البلاد بين حكومتين، الأمر الذي فتح الباب أمام شبكات التهريب لاستغلال ثروات البلاد ونقلها إلى الخارج.
سيتولى نائب الرئيس الإيراني محمد مخبر دزفولي مهام الرئيس بالإنابة في حالة غياب الرئيس إبراهيم رئيسي، وذلك بانتظار إجراء انتخابات رئاسية في غضون 50 يومًا.