بدأت قضية تهريب ثروات ليبيا تبرز منذ عام 2011 بعد أن قسمت البلاد بين حكومتين، الأمر الذي فتح الباب أمام شبكات التهريب لاستغلال ثروات البلاد ونقلها إلى الخارج.
تشن قوات الدعم السريع هجومًا على الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور بغرض السيطرة عليها وانتزاعها من قبضة الجيش رغم الاكتظاظ السكاني فيها بفعل نزوح الآلاف إليها.